بغداد/ سكاي برس
في ثالث انسحاب للقوات الاجنبية من قواعد عسكرية برية وجوية في الاراضي العراقية منذ أكبر انتشار للتحالف آبان مساعدة القوات العراقية في عمليات الحرب داعش.
وغادرت قوات التحالف في قاعدة “كي وان” بكركوك التي تقدر قوامها بنحو 300 عنصر، تاركة خلفها معدات تقدر بـ 1 مليون دولار، وهي كانت ضمن عملية العزم الصلب التي ساندت فيها القوات الامنية المحلية.
وقال التحالف في بيان له انه كان يخطط لإخلاء القاعدة منذ اشهر وان العملية ليس لها علاقة بالهجمات الصاروخية على السفارة الامريكية ببغداد، او انتشار وباء كورونا في العالم.
بعد تسليم قاعدتي #القائم و #القيارة ،قوات التحالف الدولي تسلم اليوم ملف ادارة قاعدة كركوك الجوية K1 الى القوات الأمنية العراقية pic.twitter.com/hgcErd8pS6
— الحوار المفتوح (@HewarMaftuh) March 29, 2020
القوات الفرنسية تختار الخروج عامودياً من العراق.
— بسيج العراق (@r77gBfmpFtKqwZj) March 25, 2020
القوات الفرنسية البالغة حوالي ٢٠٠ عنصر كانت تتضمن بطرية مدفعية ذاتية الحركة نوع قيصر و حوالي ١٦٠ مدرب للقوات العراقية.
الانسحاب تم من قاعدة على الحدود العراقية السورية قرب مدينة القائم و احدى المطارات العسكرية العراقية pic.twitter.com/XeGyBllJ0b
Today, @Coalition troops transferred $1 million of property as they depart the @CJTFOIR compound inside K1 Iraqi Air Base. This long-planned move was coordinated w/ @IraqiGovt. The ISF are successful against ISIS, Coalition troops will support from fewer places w/ fewer faces. pic.twitter.com/pgeqrbi8cF
— OIR Spokesman Col. Myles B. Caggins III (@OIRSpox) March 29, 2020
وقال التحالف في بيان له انه كان يخطط لإخلاء القاعدة منذ اشهر وان العملية ليس لها علاقة بالهجمات الصاروخية على السفارة الامريكية ببغداد، او انتشار وباء كورونا في العالم.
وتشير المصادر الى ان هذه الخطوة ضمن خطة اعادة تمركز مواقع قوات التحالف الدولي في العراق ونقلهم لقواعد آخرى، حيث ستتمكن من ايجاد وسيلة أخرى لدعم القوات العراقية.
وكانت القولت العراقية قد تسلمّت في وقت سابق قاعدة القائم على الحدود مع سوريا، كما تسلمّت قاعدة القيارةفي محافظة نينوى من التحالف الدولي.