بغداد / سكاي برس
اتصل بي شامتاً، ساخراً، معيِّراً إياي لأني خسرت مجلس النواب والكتل السياسية بمراهنتي على المتظاهرين، وهم حصان خاسر (حسب زعمه) وحكومة علاوي ستنال رضاهم!
— فائق الشيخ علي/كلمتي للتاريخ (@faigalsheakh) February 18, 2020
فأجبته:
نعم خسرتُ هؤلاء.. ولكنني ربحت رضى الله (جل وعلا) ورضى الناس وراحة ضميري، ولن أقايضها بمُلك الدنيا.
ولا قرة أعين الجبناء!